تتكسر على عنقي أنفاسك
و أنا أكتب عشقا بقلم أحمر
أتحول شيئا ً فشيئاً لسراب
وأضيع في صحراء مليئة بالنوافذ
و أكلمك عن أشجار كانت هنا وهاجرت إلى أقصى بعيد بحثا عن ألوانها
و يجف القلم شيئا فشيئ
و أكتشف أنك لست هنا
والعشق الذي أكتبه ليس سوى سراب
الإهداء : الى كل الذين راهنوا على فشلي تباً لكم. شكرا ً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق