الحائط البشع الوحيد خلفي ,
يبدوا كحائط وحيد يتكىء عليه أبله .....
هذه حال الأمور دوما
في قلبي ...
.قلب آخر ,,
يبكي كطبلة
في أذني نعيق,
للوهلة الولى لا يبدوا مزعج ...
أظن أني الفت الأشياء البغيضة
إن طعم البول سيبقى بولا ً حتى بعد حين ...
.أحاول أن أستيقظ غدا ً ليكون غدا ً.....
فثيابي الجديدة
ستبقى جديدة إلى أن تريها ....
و قلبي الآخر لن يبكي كقيثارة ,
لأنه تعود القرع ....
و السؤال يبقى أن كنت سوف أراكِ غدا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق