عندما كنا في معسكر الثوار سويا
كُنْت ِ أبعد من ثورتي
و الآن جل ما أفكر هو مقاومة هذه السيجارة اللعينة التي لا تنفك تقلق شرياني الشمالي!
و ثورتي لا تنفك تبحث عن بديل لك , لا لتلك السيجارة اللعينة ...
الإهداء : الى كل الذين راهنوا على فشلي تباً لكم. شكرا ً
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق